الاعلانات في رمضان ليه الشركات مش بتتبرع بفلوس التسويق والاعلانات في مصر

ليه الشركات مش بتتبرع بفلوس الاعلانات ما معاهم فلوس زيادة ؟
ليه الشركات مش بتتبرع بفلوس الاعلانات ما معاهم فلوس زيادة ؟

الاعلانات في رمضان ليه الشركات مش بتتبرع بفلوس التسويق والاعلانات في مصر

الاعلان مش رفاهية ولا فلوس زيادة

اولا : اللى مايعرفش يقول عدس

فيه ناس كدة ملهاش فى البطيخ و قاعدة تفتى اية المفروض يحصل و اية اللى ميحصلش بناء على ثقافته العشوائية البوهيمية الفتاكة الحارقة الخارقة للكون

اللى هو تلاقى بيقولك اية بدل فشخرة الشركات فى الاعلانات و انها تدفع ملايين و مليارات كل سنة فى رمضان عشان شوية اعلانات و التسويق ويخبطلك كلمتين صعبانيات بتاعت
بطون الفقراء اولى او نطور بيهم التعليم أو الصحة و الخ
– طبعا دا كلام مصاطب و قعدة قهاوى


ثانيا : تعالى نشوف كلام الارقام و العلم بيقول اية


١. قطاع الدعاية والإعلان و التسويق عموما بيوظف عشرات الآلاف من المصريين وشركاته بتدفع المليارات ضرايب للحكومة
٢. حوالي ٨٥٪ من الاعلانات هي لشركات خاصة مش اعلانات حكومية
٣. المكسب من الاعلان اكبر بكتير من تكاليفه محدش بيعمل اعلان عشان يرمى فلوسه على الارض
٤. الاعلان لو نجح ايه اللى هيحصل
– ارباح هتزيد
– الشركة هتكبر
– هتشغل ناس اكتر
– يعنى بطالة أقل
– اقتصاد هينمو
– الدولة تاخد ضرائب اكتر تعمل بيها خدمات للشعب
٥. الشركات بتصرف علي اعلاناتها من ميزانيتها مش من جيب الحكومة
٦. القطاع الخاص مش مسئول عن تطوير صحة او تعليم ، اه ممكن يكون ليه مسئولية مجتمعية بس دة تطوعا منه

ثالثا : الخلاصة

مفيش اعلانات و تسويق يعنى مفيش بيع لمنتجات او خدمات يعنى مفيش زيادة دخل للشركات يعنى مش هتقدر تغطى مصروفتها يعنى تسريح عمالة يعنى بطالة يعنى ركود اقتصادى يعنى انهيار كامل للدولة
اه الاعلان اللى انت شايفة رفاهية و مالوش لازمة يعمل كدة

لو عندك بيزنس اللينك دا هيفيدك اهم 7 نصائح فى التسويق الرقمي للشركات الصغيرة

او شوفو على اليوتيوب ديجيتال ماركتينج بالعربي

موقع متخصص فى كل ما له علاقة التسويق الالكترونى
و seo بالعربي و تسويق السوشيال ميديا و تصميم المواقع و اخبار التكنولوجيا و امن المعلومات

هدفنا اثراء المحتوى العربي في مجال التسويق الإلكتروني

seo بالعربي

اعلان مدينتي رمضان 2020
سوشيال ميديا بالعربي
اجعل لنفسك قيمة تسويقية اى ما كان مجالك ستصبح غنيا

تصميم المواقع ووردبريس

اترك تعليقاً